النهارالاخباريه – غزه – احمد عثمان
في مشهد جديد يوثق جرائم قوات الإحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة والضفة الغربية المحتلة انتشر مقطع فيديو لأحد عناصر جيش البسكويت الخرافي الذي يتلذذ بقتل الأطفال الصغار كونه غير قادر على مواجهة العضماء من مقاتلى القسام وسرايا القدس وكتائب شهداء الاقصى وكتائب ابو على مصطفى وكل الفصائل الفلسطينيه التى تسطر اروع وارقى لحظات البطولة وتعلم الإحتلال معنى الرجوله وقيادة الميدان فهى تخوض حربا مع جيش وليس مع مدنين حتى لو كانوا محتلين فاخلاقنا الدينيه وتعالمينا تفرض علينا ان نعامل الاسري بإنسانيه وهذا ما ظهرعلى لسان الكثير من الأسري الذين شكروا من كانوا بضيافتهم على حسن المعامله
اما جيش نتياهوا وبن غفير الذي أُسس على قتل الاطفال وأرتكاب المجازر والتنكيل بالإسري فانه يمارس هواياته البطوليه بالتباهى بقتل الاطفال وحرمانهم من حق الحياه
وهذا ما يوثقه هذا الفيديو الذي يظهر جندى البسكويت بتباهيه بقتل طفله عمرها 12 عام بينما كان يتمنى ان يقتل طفل اصغر منها بالعمر .
إى دين هذا وإي عقيده هذه التى يتربا عليها هؤلاء ماهذا الحقد الذي لم نري مثله على مر سنوات الحرب لا فى الحرب العالميه الاولى ولا الثانيه ولا الحروب الاخري القتال يجري من جندى الى جندى من موقع الى موقع لكن المدنين والاطفال تحديدا لا لكن إي عقيده يحمل هذا الجيش المجرم قاتل الاطفال والنساء والشيوخ .
فيديوا مسرب
في مقطع الفيديو المسرب يظهر جندي جيش الاحتلال وهو يقول: "ربما قتلت فتاة، كانت تبلغ من العمر 12 عاماً، لكنني كنت أبحث عن طفل"، بينما يضحك زملاؤه الذين يقومون بتصوير الفيديو، وفق ما ذكره موقع "middleeastmonitor"
جرائم جيش الاحتلال
كشف المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان،أن عشرات النساء اللاتي اعتقلهن الجيش الإسرائيلي في غزة تعرضن للتعذيب والتحرش مطالباً في الوقت ذاته بإنهاء حالة الإخفاء القسري التي تطال قرابة 3 آلاف معتقل فلسطيني من القطاع، ضمنهم أطفال قاصرون.
كما قال المرصد في بيان له إنه تلقى معلومات عن اعتقال جيش الاحتلال الإسرائيلي مئات الفلسطينيين خلال الأيام الماضية، من حي الشيخ رضوان في مدينة في غزة، من ضمنهم عشرات النساء اللواتي تم اقتيادهن إلى ملعب اليرموك وجرى نزع الحجاب عن رؤوسهن، وتفتيشهن من الجنود، وتعرض العديد منهن للتحرش الصريح والضرب والتنكيل.
فيما أشار إلى أنه جرى إجبار الذكور بمن فيهم أطفال قاصرون لا تتجاوز أعمارهم 10 سنوات على التعري الكامل، إلى جانب مسنين تتجاوز أعمارهم 70 عاماً، وأُجبروا على الاصطفاف بشكل مهين أمام النساء اللواتي احتجزن بمنطقة قريبة داخل ساحة الملعب.
بينما أكد الأورومتوسطي أن المعلومات التي حصل عليها من مجمل تحليل عشرات الشهادات ومقاطع الفيديو، تشير إلى أن قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي تنتهج خلال مداهمة المنازل ومراكز اللجوء تفجير الأبواب وإلقاء قنابل عبرها، ثم اقتحامها من الجنود وإطلاق النار وإعدام وتصفية عدد من الموجودين داخلها، دون سبب، ولمجرد حديث أي منهم، ومن ثم يجري اقتياد البقية خارج المنازل وإجبار الذكور على التعري الكامل، مع تفتيش النساء والتحرش بهن، ومن ثم يتم التحقق من هوياتهم.
الختام
هذه هى اخلاقكم وهذه هى اخلاقنا لا يمكن للباطل ان يستمر بينما الحق سيظهر اخيرا وسيندحر الاحتلال من كل فلسطين التاريخيه وستعودون من حيث اتيم فلا مكان لكم بين البشر .