النهار الاخباريه وكالات
فيما يواصل نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس زيارته إلى إسرائيل، يُتوقع أن يلحق به وزير الخارجية ماركو روبيو اليوم الخميس، على أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غداً الجمعة.
تأتي زيارة روبيو، بعد مغادرة الموفدين الرئاسيين ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، من أجل تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس، والذي بدأ سريانه في العاشر من الشهر الجاري. إذ أكد مسؤول أميركي كبير أن زيارتي فانس وروبيو، إلى جانب ويتكوف وصهر ترامب جاريد كوشنر هذا الأسبوع، تهدف إلى الحفاظ على زخم وقف إطلاق النار، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
فيما يواصل نائب الرئيس الأميركي جي دي فانس زيارته إلى إسرائيل، يُتوقع أن يلحق به وزير الخارجية ماركو روبيو اليوم الخميس، على أن يلتقي رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو غداً الجمعة.
تأتي زيارة روبيو، بعد مغادرة الموفدين الرئاسيين ستيف ويتكوف وجاريد كوشنر، من أجل تثبيت اتفاق وقف إطلاق النار الهش في قطاع غزة بين إسرائيل وحركة حماس، والذي بدأ سريانه في العاشر من الشهر الجاري. إذ أكد مسؤول أميركي كبير أن زيارتي فانس وروبيو، إلى جانب ويتكوف وصهر ترامب جاريد كوشنر هذا الأسبوع، تهدف إلى الحفاظ على زخم وقف إطلاق النار، وفق ما نقلت وكالة رويترز.
لكن رغم هذا الحراك الأميركي المكثف، صوّت أعضاء الكنيست أمس الأربعاء على مشروعي قانون في القراءة التمهيدية، وهو تصويت يمهّد إلى قراءة أولى لهما. وتمّ اعتماد مشروع القانون الأول الذي اقترحه زعيم حزب إسرائيل بيتنا القومي المعارض أفيغدور ليبرمان بأغلبية 32 نائبا مقابل 9 أصوات رافضة، وهو يهدف إلى توسيع السيادة الإسرائيلية لتشمل مستوطنة معاليه أدوميم التي يزيد عدد سكانها عن 40 ألف نسمة وتقع شرق القدس مباشرة.
كما تم اعتماد مشروع القانون الثاني الذي اقترحه النائب اليميني المعارض آفي ماعوز بأغلبية 25 نائبا لصالحه و24 ضده، وهو يهدف إلى بسط السيادة الإسرائيلية على كامل الضفة الغربية التي تحتلها إسرائيل منذ العام 1967.
فيما انتقد روبيو هذين المشروعين، قائلاً إن "مشاريع ضمّ إسرائيل الضفة الغربية تهدّد اتفاق وقف إطلاق النار في غزة".