الإثنين 23 أيلول 2024

نتنياهو وبايدن.... الى محكمة العدل الدوليه


النهارالاخباريه وكالات

بجرآه صحفيه معهوده  نشرت صحيفة الرؤية العمانية بؤسترا بحجم الصفحة الكامله ضم أربع صور لكل من رئيس وزراء العدو بن يامين نتياهو والرئيس الامريكي جو بايدن ووزراء  الصهيانيه يوآف غالات وإيمتار بن غفير وقد لطخت هذه الصور بالدماء وعنونت الصحيفة مطلوبون للعداله  وقالت إنهم متهمون بارتكاب جرائم حرب وقتل الأطفال والمدنيين في فلسطين وقصف المستشفيات وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، والتهجير القسري للمدنيين العزل وقصف قوافل النازحين في قطاع غزة وقالت إنهم متهمون بارتكاب جرائم حرب وقتل الأطفال والمدنيين في فلسطين وقصف المستشفيات وتدمير المنازل على رؤوس ساكنيها، والتهجير القسري للمدنيين العزل 
وقصف قوافل النازحين في قطاع غزة
البوستر الذي نشرته الصحيفة العمانية لاقى رواجاً وتفاعلاً كبيرين على منصات االتواصل الاجتماعي حيث أثنوا على موقف سلطنة عمان من الانتهاكات التي يرتكبها الاحتلال الإسرائيلي في قطاع غزة بحق الأطفال والمدنيين والنساء والعزل والمدنيين.
جدير بالذكر أن وزارة الخارجية العمانية، قد طالبت السبت، المحكمة الجنائية الدولية بتشكيل محكمة لجرائم الحرب المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني في غزة، وملاحقة مجرمي الحرب في المجازر المرتكبة.
وأعربت الخارجية، في بيان نشرته على منصة "إكس" عن "بالغ استنكار سلطنة عُمان وإدانتها الشديدة لاستمرار المجازر وجرائم الحرب، التي ترتكبها قوات الاحتلال الإسرائيلي بحق الشعب الفلسطيني.
وتابعت أن من تلك الجرائم "المجزرة المروعة والوحشية التي استهدفت مدرسة أسامة بن زيد، التابعة لوكالة الأونروا الأممية، في شمال قطاع غزة"
وأكد البيان "على الحاجة إلى صحوة حقيقية للمجتمع الدولي، انطلاقاً من مسؤولياته الأخلاقية والقانونية والإنسانية، لوضع حد لهذا الاستهتار والتعسف الواضح لإسرائيل وخرقها للشرائع والقوانين والمواثيق الدولية".
وشدد على الحاجة إلى "الطلب من المحكمة الجنائية الدولية بتشكيل محكمة لجرائم الحرب المرتكبة بحق الشعب الفلسطيني في غزة وملاحقة مجرمي الحرب في جميع المجازر التي ارتكبت".
وأضاف أن "الوقف الفوري لهذه الحرب الغاشمة ضرورة ملحة يتعين على المجتمع الدولي عدم التهاون فيها".
ودعت إلى "انسحاب إسرائيل من كافة الأراضي الفلسطينية المحتلة إلى حدود عام 1967، وتمكين الشعب الفلسطيني من إقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية، وفق مبدأ حل الدولتين وعلى أساس القانون الدولي"