النهار الاخباريه. وكالات
بعد كل هذه القنوات والأعمال التلفزيونية، كان من المحتمل أن يصل أحدها إلى معادلة النجاح المثالية.
كانت البداية بمسلسلات سيت كوم مثل فريندز وساينفيلد، ثم حقق مسلسل "ذا سمبسونز” شعبية ساحقة، وجاء مسلسل "صراع العروش” ليكشف للعالم أن الفانتازيا يمكن أن تحقق نجاحًا خياليًا.
وفي النهاية، كانت كل هذه الأعمال بمثابة إحماء لنتفليكس، التي قامت بمعالجة كل هذه الأعمال التلفزيونية لتصل إلى معادلة النجاح المثالية في أعمال مثل "لعبة الحبار” و”لاكاسا دي بابيل”.
ووفقًا لموقع "ياهو” هناك توليفة بسيطة للنجاح، تتكون من: بدلات حمراء اللون، ومدافع رشاشة، وأشخاص فقراء، ومكافأة مادية ضخمة.
وذكر الموقع أنه في المسلسل الإسباني "بيت المال” أو "لا كاسا دي بابيل”، جمَع شخص غامض يطلق على نفسه البروفيسور، مجموعة لصوص ببدل حمراء ومدافع رشاشة، بهدف سرقة بنك ضخم، وبمرور الوقت تصاعدت الأزمات والصعوبات بينهم، مما عقد احتمالية نجاتهم ولكن لو تمكنوا من تجاوز هذه المحنة سوف تكون الجائزة مهولة.
ووفقًا لموقع "ياهو” هناك توليفة بسيطة للنجاح، تتكون من: بدلات حمراء اللون، ومدافع رشاشة، وأشخاص فقراء، ومكافأة مادية ضخمة.
وذكر الموقع أنه في المسلسل الإسباني "بيت المال” أو "لا كاسا دي بابيل”، جمَع شخص غامض يطلق على نفسه البروفيسور، مجموعة لصوص ببدل حمراء ومدافع رشاشة، بهدف سرقة بنك ضخم، وبمرور الوقت تصاعدت الأزمات والصعوبات بينهم، مما عقد احتمالية نجاتهم ولكن لو تمكنوا من تجاوز هذه المحنة سوف تكون الجائزة مهولة.
والآن، حل مسلسل "لعبة الحبار” الكوري محل مسلسل "لا كاسا دي بابيل”، حيث يجد مجموعة سجناء أنفسهم محتجزين من قبل حراس ببدل حمراء ومدافع رشاشة يتحدونهم للمشاركة في مجموعة ألعاب مميتة والفائز يحصل على ملايين الدولارات.
فيلا نادية الجندي تتعرض للسرقة
وبمرور الوقت تتصاعد الأزمات والصعوبات بين المساجين، ولكن لو تمكنوا من تجاوز المحنة سوف تكون الجائزة مهولة.
وحلل الموقع توليفة النجاح السابقة، موضحًا أن البدل الحمراء عنصر مهم لأنها تأسر أنظار المشاهدين وتجبرهم على الضغط على المسلسل لمشاهدة قصته، فاللون الأحمر خطير وعندما تشاهده تدرك أنك لست بصدد مشاهدة عمل رومانسي أو درامي.
تفاصيل الحالة الصحية لسهير البابلي.. وحلا شيحة تطلب الدعاء لها
أما المدافع الرشاشة فهي توحي بوجود تنظيم إجرامي، وكما علمتنا التجربة من مسلسلات سابقة مثل "بريكينج باد”، و”آل سوبرانو”، تحقق أغلب مسلسلات العصابات الإجرامية نجاحًا ساحقًا.
وأشار الموقع إلى أن العاملين السابقين لا يكفيان لصنع مسلسل ناجح، إذ سيفقد المشاهد اهتمامه لو لم يتعلق بالشخصيات، وهنا يأتي دور الأبطال الفقراء والمكافأة المالية الضخمة.
والفقر هو محرك يمكن تفهمه عالميًا، أما الجائزة الكبرى فهي هدف الجميع، وبالتالي سوف يسهل على المشاهد التعاطف مع الأبطال وتفهم معاناتهم في سبيل تحقيق أهدافهم.