انتهت وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) من تجميع أجزاء أول صواريخ "نظام الإقلاع الفضائي"، المعروف اختصارا باسم (إس إل إس).
ومن المتوقع أن تحمل تلك المركبات البشر إلى القمر خلال العقد الحالي.
وانتهى مهندسون في مركز كينيدي للفضاء بولاية فلوريدا من تثبيت الجزء الرئيسي من بدن الصاروخ، وطوله 65 مترا، بين صاروخين داعمين أصغر حجما.
وهذه المرة الأولى التي تُجمع فيها المكونات الثلاثة الأساسية للصاروخ بالشكل الذي ستنطلق به إلى الفضاء.
وتخطط ناسا لإطلاق أول رحلات "نظام الإقلاع الفضائي" في وقت لاحق من العام الجاري.